[B][SIZE=5] صرح وزير التربية والتعليم الأمير خالد الفيصلخلال اجتماعه أمس (الأحد) برؤساء وأعضاء مجالس إدارات شركة تطوير التعليم القابضة والشركات التابعة لها عن بداية انطلاقة جديدة لمشروع الملك عبدالله لتطوير التعليم تكمل ما تمّ إنجازه في السنوات الماضية.
و بحسب “أنحاء” أكد الفيصل عزم قيادة المملكة وأصرارها على النهوض بالتعليم ليواكب النقلة الحضارية التي تخطط لها المملكة والوصول للعالم الأول، مشيرا إلى أن الرهان على التعليم يحتاج إلى حماسة كبيرة ومهنية عالية يسهم فيها الجميع ، وتابع حديثه :أنا لا أؤمن بالعوائق طالما كانت من صُنع البشر، فلا يليق أن نسمح بأي عائق يقف في طريق تقدم بلدنا، فالمرحلة التي نعيشها مرحلة استثنائية بكل المقاييس، وكل شيء ممكن تحقيقه، فالإمكانات موجودة والقيادة تدفع بالمبادرات إلى أبعد مدى.
وأضاف : مهمتنا جميعاً العمل بجدية لتنفيذ رؤية القيادة، وواجبنا أن نكون عند مستوى تطلعات خادم الحرمين، لأنه ببساطة ليس هناك أهم وأجدى نفعاً من الاستثمار في رأس المال البشري، وعلينا بوصفنا مواطنين سعوديين دعم بلدنا لتحقيق هذا الهدف، وهذا مشروع ليس بالهيّن وهو في الوقت ذاته ممكن مع العزيمة والإصرار والوفاء.[/SIZE][/B]
