الطالبات للمجتمع: يا نساء انتخبن المرأة في «البلدية»
[B][SIZE=5]لا تثق المرأة في أختها المرأة في أحيان كثيرة، ولا يعرف الأسباب وماهيتها غير من يعلم ما في الأنفس وما تخفي الصدور.
تناول كثير من وسائط الإعلام والصحافة أخيرا ثقة النساء في بعضهن وطريقتهن في المطالبات بعد إشراكهن في انتخابات المجالس البلدية ولكن من ترى ستفوز بثقة أختها المرأة؟.
نهى العجمي (طالبة في كلية الآداب) تطالب النساء بالوقوف مع المرشحات في دورة الانتخابات البلدية المقبلة وأن يتواصين خيرا بهن فهن خير معين لمطالبهن مستقبلا.
وتختلف في الرأي طالبة علم النفس في جامعة الملك عبدالعزيز دلال الرويلي، وتقول: من الذي يضطهد المرأة ومن الذي يعزلها في عنوستها ويبقيها خارج إطار الحياة بل تتمنى لها الموت على أن تكون زوجة ثانية لزوجها، إنها أختها المرأة!. وتضيف: هل سألنا يوما أو نظمنا استطلاعا واضحا عن مدى رضا المرأة من زواج زوجها بثانية لنعرف هل تحب لأختها كما تحب لنفسها كما أوصانا عليه أفضل الصلاة والسلام؟.
و وفق “عكاظ” تتفق في الطريق ذاته سناء القرني وتقول: من منكم يا معشر الرجال لا يرغب بالزواج من الثانية والثالثة؟، ولكن من يعوق تحقيق ذلك؟ إنها المرأة، إذن المرأة سبب مشكلتها وهذا أصل المرض والعلة.[/SIZE][/B]