استأجرت الخطوط الجوية السعودية 22 طائرة بإجمالي 8600 مقعد، بهدف زيادة المشاركة في نقل حجاج بيت الله الحرام من جميع أنحاء العالم، ولتقديم أفضل الخدمات، وتحقيق أعلى نسبة انضباط تشغيلي لمغادرة الرحلات في مواعيدها المجدولة.
فيما شُكل فريق عمل متخصص من كافة الإدارات التشغيلية لتوعية الحجاج، مع تخصيص غرف عمليات للمتابعة والتنسيق في مرحلتي الوصول والمغادرة، و توفير موظفين في مواقع الخدمة من دول “إندونيسيا، ماليزيا، الهند، بنغلاديش”.
كما نسقت “الخطوط السعودية” مع مؤسسات الطوافة والنقابة العامة للسيارات والمنظمين لرحلات الحج، لتوحيد جهود خدمة الحجاج، بالإضافة إلى إرسال عبوات ماء زمزم على الرحلات الفارغة في مرحلة قدوم الحجاج إلى دول إندونيسيا وماليزيا والهند، بجانب عقد اتفاقية مع متعهد للفنادق لإسكان الحجاج المتأثرة رحلاتهم، ووضع خطط بديلة طبقاً للرؤية الشرعية لدخول شهر ذي الحجة.
