جدد عبد الإله الشبرمي، المحتجز مع شقيقه «عبدالله» في القاهرة بتهمة الاتجار بالأعضاء البشرية التأكيد على توقيفهما ومنعهما من السفر منذ 65 يوما من قبل السلطات المصرية.
وقال الشبرمي: «للأسف مازلنا عالقين في مصر.. حتى الآن لم يتخذ النائب العام المصري قراراً بالموافقة على سفرنا».
وأضاف أنه وشقيقه عبدالله على تواصل دائم مع سفير خادم الحرمين الشريفين في مصر ومع المحامي والمستشار القانوني للسفارة، بحسب عكاظ.
وكان المواطن عبدالله الشبرمي قد خضع إلى عملية زراعة كلى في مصر من متوفى، وهو ما اعتبرته السلطات المصرية اتجارا بالأعضاء البشرية وقررت منعهما من السفر.
