توفى الفنان الشعبي ماجد الماجد أمس الأول (الأحد)؛ متأثراً بإصابته بطلق ناري وقع له بالخطأ، ونقل على إثره لأحد المستشفيات بالرياض قبل أيام.
وتكتنف واقعة وفاة الفنان الماجد البالغ من العمر 51 عاماً، غموضاً كبيراً خاصةً وأن أقاربه وأصدقاءه يرفضون الإدلاء بأي معلومات حول الواقعة.
فيما تواصل الجهات المعنية التحقيق في واقعة وفاة الماجد لكشف ملابساتها خلال الفترة المقبلة.
ويعد الفنان الذي تمتد مسيرته الفنية لأكثر من 25 عاماً، واحداً من أبرز مطربي الفن الشعبي، فقد صدر له 14 ألبوماً غنائياً.
وتضمنت الأعمال الفنية للراحل عدة ألبومات كان أبرزها “يقوى الهجر، واذكريني، ويا هاجري، والطوفان، وغاب والقمر، وعلامك، ورسالة، ودمعة حزن، وتبكي عيني، وياللي رحلتي”.
وتعاون الفنان الماجد مع عدد من الشعراء والملحنين والفنانين خلال مسيرته الفنية وكان في مقدمتهم خالد الماجد، وخالد عبدالرحمن، وأحمد الجوفي.
