عبّر إخوان وأبناء وذوو الفقيد الشيخ محمد بن عايض آل هادي القرني، عن شكرهم وتقديرهم لمن قدم لهم العزاء والمواساة في فقيدهم الذي وافته المنية.
وتوفي الفقيد، بعد معاناة مع المرض استمرت لمدة ثلاثة أسابيع بمستشفى الملك فهد بالباحة، وشيّع جثمانه في مركز عفراء، والذي كان نقطة انطلاق لتاريخ لا ينسى قضى فيه نحو أربعة عقود، لنشر وتطوير التعليم وجمعيات البر ولجان إصلاح ذات البين والمجالس البلدية والتنموية بمحافظة بلقرن.
وتلقى إخوان وأبناء وذوو الفقيد، تعازي أصحاب السمو والمعالي والسعادة ومنهم: الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وأمير منطقة عسير، الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن يزيد بن عبدالله آل سعود، ورئيس أمن الدولة، عبدالعزيز بن محمد الهويريني، والمستشار بالديوان الملكي، عبدالله بن مجدوع القرني، ومحافظ المؤسسة العامة للتقاعد، محمد بن طلال النحاس. ورئيس مكتب إدارة البيانات الوطنية، الدكتور طارق بن عبدالله الشدي، ورئيس جامعة الباحة، الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين، ورئيس جامعة شقراء سابقًا، الدكتور عوض بن خزيم الأسمري، ورئيس جامعة شقراء، الدكتور علي بن محمد السيف، ورئيس محكمة الاستئناف بمنطقة عسير، الشيخ علي بن محمد القرني.
ومحافظ بلقرن، الدكتور عبدالرحمن بن عبد الله آل حامد، ورئيس مركز عفراء، جايز بن سعيد الأكلبي، ووكلاء الجامعات والعمداء ومديري التعليم من مختلف مناطق المملكة ورؤساء القطاعات الحكومية والأمنية بمحافظة بلقرن، والمشايخ والأعيان حضوريًا أو هاتفيًا.
وسأل الجميع، الله -عز وجل – أن يتغمد الفقيد بواسع برحمته، ويجعل ما قدم في ميزان حسناته ويديم على المجتمع السعودي هذا الترابط والتلاحم.
