انصار السعادة
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم ” انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ” ونحن في مقالنا هذا سننتصر للسعادة !؟
نعم إنها مظلومة وهي صديقة القلب و تيار الطاقة الإيجابية لتحمل الصعاب و تجاوز العقبات ، نتائج انتصار السعادة ستقمع المتشائمون من أفراد المجتمع وستفتح آفاق لشراكات متعددة مع العقل و القلب ، سنبدأ بدعوتنا للموظف المتخاذل بأن يكون مصدر سعادة للإدارة التي يعمل تحتها ، فنجاح الموظف في احتواء الشكاوى و متابعة المتأخر منها يُـدخل السعادة في قلب المستفيد من حيث يعلم أو لايعمل ، فكم من معاملات تخاذل عنها الموظفين المتقاعسين نامت في أدراجهم ولو ليومين !! فشكراً لكل موظف انتصر لسعادة المستفيد .
و لننتقل للموظف الذي أثبت تواجده في صفوف المبدعين و سندخل السعادة في قلبه بالدعاء له بالتوفيق و النجاح ، وقد كنت بمراجعة لمستشفى في المنطقة وقد أعجبني تفاؤل هؤلاء الموظفين و أرسالهم إشارات إيجابية بأنك في عالم تقديم الخدمات وشعارهم ” نسعد بخدمتكم ” لقد أثبت الموظف السعيد أن انتصار البشاشة في محياه تعكس الفأل في مايرجوه المستفيدين .
شكراً لكل من انتصر للسعادة وشكراً لنصار خلف وزملاءه ، الذين يقدمون خدمة المراجعين والمرضى على كل شيء
ماشاء الله كلمات تكتب بماء الذهب
شكرا جزيلا لك