الأخبار الرياضية

اختلفت مع رئيس الهلال على انتقال الفريدي

اعترف رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الهلال الأمير بندر بن محمد، أن له آراء خاصة ومختلفة حول قرار اعتزال الأسطورة محمد الدعيع، وإعارة المهاجم ياسر القحطاني للعين وتنسيق عمر الغامدي للشباب وصفقة انتقال الفريدي للاتحاد، في برنامج (مشواري) عبر الرياضية السعودية الأولى، وقال بندر بن محمد: «نحن نختلف بالرأي ولكننا نتفق دائما على مصلحة الكيان، وبالنسبة لي كانت هناك تحفظات على هذه القرارات لكنني لم أسعى إلى الاستعانة بأصوات شرفية من أجل الوقوف ضد رأي الإدارة، فهم الأقرب والأدرى في قيمة اتخاذ هذه الإجراءات، وما يميزنا دائما عن غيرنا أننا مهما اختلفنا فإننا نغلب المصلحة على كل القرارات، وصحيح أنني في وقت من الأوقات كنت أتمنى استمرار الدعيع وبقاء عمر الغامدي وعدم إعارة ياسر القحطاني، أما التفريط في الفريدي فقد جاء نتيجة أن النادي حدد سقفا ماديا للصفقات» وحول التنافس الذي حدث بينه وبين الأمير عبدالرحمن بن مساعد على كرسي الرئاسة قبل خمسة أعوام تقريبا، قال: «تنازلت لأخي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بناء على رغبة أعضاء الشرف وهم لم يطلبوا مني ذلك لأنه هو أجدر مني أو العكس وهذه افتراضات غير موجودة أصلا والأمر لا يتعدى أنهم قالوا لي أنت سبق أن أخذت فرصتك في كرسي الرئاسة ونحن نريد أن نمنح عبدالرحمن بن مساعد هذه الفرصة»، وعن وجود خلافات ظهرت على السطح الإعلامي بينه وبين الأمير عبدالله بن مساعد أجاب «نحن نختلف في الرأي ولا يوجد بيننا أي مشاكل وأكرر القول دائما ما نلتقي في حب الكيان» وهل سبق أن عمل هو وعبدالرحمن بن سعيد رحمة الله عليه ضد إدارة عبدالله بن مساعد عندما كان رئيسا رد «هذا غير صحيح والأمير عبدالله هو من تقدم بالاستقالة بعد مرور عام تقريبا على توليه كرسي الرئاسة والمسألة لن تتعدى أنه كان لنا بعض التحفظات على قرارات معينة».

الأخبار الرياضية

اختلفت مع رئيس الهلال على انتقال الفريدي

اعترف رئيس هيئة أعضاء شرف نادي الهلال الأمير بندر بن محمد، أن له آراء خاصة ومختلفة حول قرار اعتزال الأسطورة محمد الدعيع، وإعارة المهاجم ياسر القحطاني للعين وتنسيق عمر الغامدي للشباب وصفقة انتقال الفريدي للاتحاد، في برنامج (مشواري) عبر الرياضية السعودية الأولى، وقال بندر بن محمد: «نحن نختلف بالرأي ولكننا نتفق دائما على مصلحة الكيان، وبالنسبة لي كانت هناك تحفظات على هذه القرارات لكنني لم أسعى إلى الاستعانة بأصوات شرفية من أجل الوقوف ضد رأي الإدارة، فهم الأقرب والأدرى في قيمة اتخاذ هذه الإجراءات، وما يميزنا دائما عن غيرنا أننا مهما اختلفنا فإننا نغلب المصلحة على كل القرارات، وصحيح أنني في وقت من الأوقات كنت أتمنى استمرار الدعيع وبقاء عمر الغامدي وعدم إعارة ياسر القحطاني، أما التفريط في الفريدي فقد جاء نتيجة أن النادي حدد سقفا ماديا للصفقات» وحول التنافس الذي حدث بينه وبين الأمير عبدالرحمن بن مساعد على كرسي الرئاسة قبل خمسة أعوام تقريبا، قال: «تنازلت لأخي الأمير عبدالرحمن بن مساعد بناء على رغبة أعضاء الشرف وهم لم يطلبوا مني ذلك لأنه هو أجدر مني أو العكس وهذه افتراضات غير موجودة أصلا والأمر لا يتعدى أنهم قالوا لي أنت سبق أن أخذت فرصتك في كرسي الرئاسة ونحن نريد أن نمنح عبدالرحمن بن مساعد هذه الفرصة»، وعن وجود خلافات ظهرت على السطح الإعلامي بينه وبين الأمير عبدالله بن مساعد أجاب «نحن نختلف في الرأي ولا يوجد بيننا أي مشاكل وأكرر القول دائما ما نلتقي في حب الكيان» وهل سبق أن عمل هو وعبدالرحمن بن سعيد رحمة الله عليه ضد إدارة عبدالله بن مساعد عندما كان رئيسا رد «هذا غير صحيح والأمير عبدالله هو من تقدم بالاستقالة بعد مرور عام تقريبا على توليه كرسي الرئاسة والمسألة لن تتعدى أنه كان لنا بعض التحفظات على قرارات معينة».

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *