كشف الشيخ عائض القرني أنه تلقى أخباراً موثوقة أظهرتها التحقيقات، حول هوية المسلح الذي أطلق النار عليه في الفلبين، مشيراً إلى أنه كان يرتاد المركز الإيراني في مدينة “زانبوانغا”.
وقال القرني في تغريدة على حسابه بموقع “تويتر” اليوم الجمعة: “وصلتني أخبار موثوقة أن التحقيق أظهر أن الشخص الذي أطلق علي الرصاص كان يرتاد المركز الإيراني في زانبوانغا”.
وتعرض القرني لإطلاق نار في مارس الماضي، بعد إلقائه محاضرة بجامعة في مدينة زامبوانغا الفلبينية، حيث أُصيب بجروح كما أُصيب الملحق الديني بسفارة المملكة في مانيلا الذي كان يرافقه، فيما كشف الشيخ مؤخراً أن خادم الحرمين الشريفين كلّف فريقاً أمنياً لمتابعة القضية.
