وضعت “رؤية السعودية 2030” الخطوط العريضة لتحقيق الهدف الرئيسي الذي من أجله أُنشئت “هيئة” تُعنى بالترفيه.
وجاء على رأس الأولويات والسيناريوهات، وفقا لموقع “العربية نت”، لتحقيق السعادة للمواطنين “توفير العمل”، كسيناريو أولي يهدف إلى خفض نسبة البطالة من 11.6% إلى 7%، فيما احتل تعزيز مجال السياحة مرتبة ثانية عبر دعم المناطق والمحافظات والقطاع الحكومي والخاص لإقامة المهرجانات والفعاليات، وحل تفعيل دور الصناديق الحكومية في المساهمة في تأسيس المراكز الترفيهية وتطويرها ثالثا.
وتهدف الرؤية للترفيه على المواطنين إلى رفع نسبة ممارسي الرياضة مرة واحدة على الأقل أسبوعياً، إلى 40% كمرتبة رابعة، وتشجيع المستثمرين من الداخل والخارج وعقد شراكات مع شركات الترفيه العالمية كخيار خامس، وتلتها تخصيص أراض لإقامة المكتبات والمتاحف.
ويأتي دعم الموهوبين من كتاب ومؤلفين ومخرجين كسيناريو سابع، وبحسب الرؤية يأتي أخيراً إيجاد خيارات ثقافية وترفيهية متنوعة تتناسب مع كافة الفئات والأذواق.
