الأخبار المحلية
هل فقدوا الأهلية أم أنَّ خيانة الأزواج باتت طبيعية!!
يجبر بعض أولياء الأمور بناتهم على احتمال ما لا يطقن من الحياة الزوجية، لاسيّما حين تقترن بالخيانة والامتهان.
وانفجر موقع فسيبوك للتواصل الاجتماعي، غضبًا من قصّة سيّدة، حبسها ذووها، بسبب رفضها العودة على ذمّة طليقها الخائن، معتبرين ذلك انتهاكًا للحرية الشخصية، ولأدنى حقوق الإنسان.
واستغرب المصريّون، كيف قبل ذوو السيّدة، أن تكون ابنتهم على ذمّة رجل اعتاد ممارسة العلاقات المحرمة مع فتيات بأجر، وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، أمامها دون حياء.
ولم تنجُّ السيّدة من الملامة أيضًا، إذ أنّهم استنكروا قبولها بالعودة إلى عصمته مرّتين، بعدما طلّقها وقذف بها إلى الشارع مع رضيعتها، فضلاً عن صمتها على الضرب والإهانة، معتبرين استفاقتها متأخّرة.