خلف بن دعيجا ..زيارة الملك سلمان بن عبدالعزيز لمنطقة الجوف مناسبة مجيدة وتاريخية
قال الأستاذ خلف منوخ بن دعيجا عضو المجلس المحلي في محافظة طبرجل يسعدني ويسرني بهذه المناسبة المجيدة زيارة خادم الحرمين الشريفين لمنطقة الجوف مليكنا المفدى سلمان بن عبدالعزيز ال سعود رعاه الله واطال بعمره ونصره بنصره قائد نهظتنا وسمو ولي عهده الامين الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز نقول لهم اهلا وسهلا بصدر رحب ونكرر الولاء والسمع والطاعه لقيادتنا الحكيمه التي نفخر بها على الدوام نمو واستقرار سياسياً واقتصادياً وأجتماعياً ومرفوعتا رؤسنا بين الامم.
نعم نرحب بمليكنا وسمو ولي عهده الامين والضيوف الكرام المرافقين له ندعو الله ان يطيل بعمره ويحفظه ويحفظ اسرتنا المالكه الكريمه مظلتنا التي نستظل بها بعد الله دام عزك ياوطن ،مليكنا ابن مليكنا المغفور له باذن الله الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن موحد ارجاء هذا الوطن ولم الشمل وزرع الألفه بين القبائل المتناحره ،طيب الله ثراه والذي جمع أشتات الوطن وأرسى قواعد اللحمه الوطنيه المتماسكه مع القياده الى يومنا هذا وأن شاء الله سوف تبقى على الدوام .والشكر لله انهُ وهبنا حكم أبنائه من بعد وفاته ملوكنا الأفاضل واحداً تلوا الأخر
والذين قادو مسيره النماء والعطاء بالوطن سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.واننا الأن بحكم مليكنا المفدا الملك سلمان بن عبدالعزيز (حفظه الله) الذي أكمل المسيره ندعو الله أن يطيل بِعمره ويحفظه دوماً عن يوم الملك البار ملك الحزم الذي بِحكمته وشجاعته أوقف زحف الاعداء ورد مكيدتهم في نحورهم اعداء الدين واعداء الوطن وأصبحنا بِنعمة تستحق الشكر أمناً وأمان وراحه بالابدان وأشكر كذالك سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان(حفظه الله)
صاحب الرؤيا30-20
رؤيا الخير والبركه واشكر سمو امير منطقة الجوف الامير بدر بن سلطان وسمو نائبه الامير عبدالعزيز بن فهد وذلك على ما قدموه في خدمة هذه المنطقه
و نحن الان وبعهد مليكنا المفدي بذلت دولتنا جهوداً عظيمه في أروقه الأمم المتحده مواقف مشرفه في الدفاع عن القضايا العربيه والاسلاميه وخاصه الوقوف بجانب الشعب الفلسطيني
بمحنته على مر السنين ودعمهم سياسياً واقتصادياً وكذلك الوقوف بجانب الحكومه الشرعيه لدوله اليمن الشقيقه واعاده الأمل والاستقرار ومحاربه الشرذمه الحوثيه الباغيه المدعومه من قبل دوله ايران الرافضه لزعزه امن اليمن والاستيلاء على ثرواته وبإذن الله انهم مهزومون هم ومن عوانهم .
أننا نفخر بقيادتنا الرشيده
على مانعيش بأمن وأمان واغلب الدول العربيه تتفكك واحدهً تلوى الأخرى وغارقه في الحروب الأهليه المدمره وكل ذلك يعود الى سوء القياده باأوطانهم
ونحن ولله الحمد بقيادتنا الحكيمه نرسي كما ترس الجبال
حفظ الله وطننا الغالي وحفظ أسرتنا المالكه الكريمه عن كل سوء نعادي من يعاديهم ونصادق من يصادقهم قلباً وقالب
دام عزك ياوطن
دام عزك ياوطن
دام عزك ياوطن”