تلقت أسرة الشيخ محمد بن عايض آل هادي القرني، التعازي والمواساة في وفاة شقيقهم.
وقدّم عدد من الأمراء والمسؤولين، التعازي، تقدمهم الأمير خالد بن عبدالله بن عبدالعزيز، والأمير متعب بن عبدالله بن عبدالعزيز، وأمير منطقة عسير الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز، والأمير فيصل بن يزيد بن عبدالله آل سعود، ورئيس أمن الدولة عبدالعزيز بن محمد الهويريني، والمستشار بالديوان الملكي عبدالله بن مجدوع القرني، ومحافظ المؤسسة العامة للتقاعد محمد بن طلال النحاس.
ورئيس مكتب إدارة البيانات الوطنية الدكتور طارق بن عبدالله الشدي، ورئيس جامعة الباحة، الدكتور عبدالله بن يحيى الحسين، ومدير جامعة شقراء سابقاً الدكتور عوض بن خزيم الأسمري، ورئيس جامعة شقراء الدكتور علي بن محمد السيف، ورئيس محكمة الاستئناف بمنطقة عسير الشيخ علي بن محمد القرني، ومحافظ بلقرن الدكتور عبدالرحمن بن عبدالله آل حامد، ورئيس مركز عفراء جايز بن سعيد الأكلبي، وعدد من المشايخ والأعيان والأصدقاء.
ورفع إخوان وأبناء وذوو الفقيد “القرني” شكرهم وتقديرهم لكل من واساهم في وفاة الفقيد، سائلين الله أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته، ولا يريهم مكروهاً في عزيز لديهم.
يُذكر أنه شيّع جثمان الفقيد في مركز عفراء، والذي كان نقطة انطلاق لتاريخه بعد أن قضى فيه نحو أربعة عقود، لنشر وتطوير التعليم وجمعيات البر ولجان إصلاح ذات البين والمجالس البلدية والتنموية بمحافظة بلقرن.
